وسادتي ...حينها أغمضت عيناي ..
فجأة...!!!
ليل هادئ 000000000ذهبت الي فراشي وتوسدت
شق صخب الاشتياق هدوء ليلي ..
فتحت عيناي """"""""وسال دمعي على خدي ..
وأصبح الحزن يملكني ..
خاطبت نفسي ...هل نسى قلبا أحبه .. وروحا عشقت فؤاده ..
هل سيهدي قلبي الذي مازال يعيش الأمل طعنات بسكين الألم ..
هل ياترى ..
لم يعد يذكر تلك الأنثى الصغيره ..
الأنثى البريئة التي حملت من جمال الطفولة الكثير ..
أنسي كيف احتضنته ذات يوم ..
وارتمت على صدره .. باكية من شقاء الحياة ..
من حرمان عاشته ..
من حياة تاهة في مآسيها
من..
ألم
فراق
شتات
قهر
حزن
غربه
وحده
أنسي كيف أحست بدفئ حضنه وشعرت بالأمان ..
بين أحضانه ارتويت من عطش سنين الألم ..
بالقرب منه ...
انسابت دموعي فاحس بتعبي ..
رفع يديه الحنونه..
ومسح تلك الدموع بكفيه ..
نظرت اليه .. فإذبالدموع تغرق عينيه .. لاح بريق تلك الدموع ..
اقترب مني أكثر وأخذني بأحضانه .. بقوة ..
تمتم لي بكلمات خنقتها العبرات ..
لن أتركك وحيدة .. ولن أتخلى عنك
سوف نبقى أنا وأنت شيء واحد
ولكن ...
.
.
.
.
.
دارت الأيام وبقيت الآن وحيدة كما كنت ...
هنا أقف لحظة صمت ...........
وأقول بكل همسة ود ..
أين أنت الآن ...حبيبي ..
لقد رسم غيابك جرحا بقلبي ..
ترك فراغا بصدري ..
أعيش على أطلال ذكراك ..
ولكن ؟؟
رغم رحيلك ... وسفرك ....
سأبقى لك رمز الوفاء والاخلاص ..
لأني باقية على حبك ..ولا حب غير حبك ..
حبيبي ..
أهمس لك بنرات صوتي الحزينة .......
لن أنساك ..
سأجعل من ذكرياتك ينبوع أشرب منه كلما شعرت بعطش الفراق ..
ابتسامتك التي لاتفارق مخيلتي .. سحابة أقف عليها لتطير بي الى عالم الفرح ..
أحلامنا جسر يربط بين حلاوة الخيال ومرارة الواقع ..
حقيقتك بقت بركان ثائر بداخلي ولكن ........سأظل أحبك ..
لن أنسى ..
لحظة الوداع ..
لحظة الفراق ..
لحظة القهر ..
لحظة الحزن ..
لحظة بكيت فيها حتى جفت دموع عيني..
الظروف كانت بيني وبينك هي الأقوى ..
وسادتي ...حينها أغمضت عيناي ..
فجأة...!!!
شق صخب الاشتياق هدوء ليلي ..
فتحت عيناي """"""""وسال دمعي على خدي ..
وأصبح الحزن يملكني ..
خاطبت نفسي ...هل نسى قلبا أحبه .. وروحا عشقت فؤاده ..
هل سيهدي قلبي الذي مازال يعيش الأمل طعنات بسكين الألم ..
هل ياترى ..
لم يعد يذكر تلك الأنثى الصغيره ..
الأنثى البريئة التي حملت من جمال الطفولة الكثير ..
أنسي كيف احتضنته ذات يوم ..
وارتمت على صدره .. باكية من شقاء الحياة ..
من حرمان عاشته ..
من حياة تاهة في مآسيها
من..
ألم
فراق
شتات
قهر
حزن
غربه
وحده
أنسي كيف أحست بدفئ حضنه وشعرت بالأمان ..
بين أحضانه ارتويت من عطش سنين الألم ..
بالقرب منه ...
انسابت دموعي فاحس بتعبي ..
رفع يديه الحنونه..
ومسح تلك الدموع بكفيه ..
نظرت اليه .. فإذبالدموع تغرق عينيه .. لاح بريق تلك الدموع ..
اقترب مني أكثر وأخذني بأحضانه .. بقوة ..
تمتم لي بكلمات خنقتها العبرات ..
لن أتركك وحيدة .. ولن أتخلى عنك
سوف نبقى أنا وأنت شيء واحد
ولكن ...
.
.
.
.
.
دارت الأيام وبقيت الآن وحيدة كما كنت ...
هنا أقف لحظة صمت ...........
وأقول بكل همسة ود ..
أين أنت الآن ...حبيبي ..
لقد رسم غيابك جرحا بقلبي ..
ترك فراغا بصدري ..
أعيش على أطلال ذكراك ..
ولكن ؟؟
رغم رحيلك ... وسفرك ....
سأبقى لك رمز الوفاء والاخلاص ..
لأني باقية على حبك ..ولا حب غير حبك ..
حبيبي ..
أهمس لك بنرات صوتي الحزينة .......
لن أنساك ..
سأجعل من ذكرياتك ينبوع أشرب منه كلما شعرت بعطش الفراق ..
ابتسامتك التي لاتفارق مخيلتي .. سحابة أقف عليها لتطير بي الى عالم الفرح ..
أحلامنا جسر يربط بين حلاوة الخيال ومرارة الواقع ..
حقيقتك بقت بركان ثائر بداخلي ولكن ........سأظل أحبك ..
لن أنسى ..
لحظة الوداع ..
لحظة الفراق ..
لحظة القهر ..
لحظة الحزن ..
لحظة بكيت فيها حتى جفت دموع عيني..
الظروف كانت بيني وبينك هي الأقوى ..